العين بالعين و السن بالسن والبادئ أظلم
وقال تعالى : -- العبد بالعبد و النثى بالانثى والجروح قصاص ---
صدق الله العظيم
ـأنتم من بدأتم يا إخوتنا و كان الرد كما رأيتموه من أحفاد الشهداء و هذا لكي تعلموا أن دم الجزائري لن يذهب سدى أبدا مهما انحازت الفيفا اليكم حتى ولو كان العالم كله معكم و حتى اسرائيل لكن يكفينا أن فلسطين الأبية معنا و شعب السودان العظيم و كل العرب الشرفاء الذين ليسوا حقارة مثلكم سامحكم الله على ما فعلتموه بنا في مصر و تحيا الجزائر رجالا نساء كبارا و صغارا و الى المونديال يا محاربي الصحراء