شكرا لك اخى علي الحدمة لاستحضارك هذه القصة التي لا تقطع الرجاء والامل بالله سبحانه وتعالى .. وهو جل جلاله المفرج للضائقين عن كروبهم .. فنسأل الله ان يرزقنا حسن عبادته

والشكر موصول للاخت الفاضلة على هذه القصة التي تحرك المشاعر وتزيد من الثقة برب العالمين