{ و من أحسن قولا ممن دعا إلى الله و عمل صالحا وقال إنني من المسلمين } فصلت 33
أثابك الله أخي الكريم و ليس بعد كلام الله و رسوله كلام
و لكن من باب الاستئناس بأقوال ورثة الأنبياء أذكر فائدة من كلام الشيخ صفوت نور الدين رحمه الله حيث دلل على غبن المنفرد كالتالي
قال صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد بـ سبعة و عشرون درجة إذا الدرجة من 27 ويدخل المرؤ في الصلاة ولا يكون له إلا نصفها .. ثلثها.. ربعها بقدر حضوره ( القلب ) فمن حضر الجماعة و حضر في الصلاة ووعى نصفها فقد حصل درجة النجاح
ولو أداها منفرداً و حضر فيها كلها نال 1 واحد درجة من 27 درجة فإذا حضر نصفها كم يكون له كم بالمائة أرأيتم الغبن الحقيقي
رحم الله الشيخ محمد صفوت نور الدين الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية و وفقني وكاتب الموضوع والقارئين للفقه النافع و العمل الصالح