الموضوع: هذه لى فماذا لله؟
هذه لى فماذا لله؟
هذه لي فماذا لله ؟؟
يروي هذا الموقف فضيلة الداعية المعروف الدكتور سعد بن عبدالله ...البريك
في محاضرة له بعنوان (رمضان.. يا حسرة المحرومين) يقول هذه واقعة حقيقية
وقعت لاحد الصالحين في بلاد الشام ويسرد فضيلته هذا الموقف قائلاً:
إن منطقة من المناطق التي إمتلأت بأهل الفسق والرذائل والمعاصي أراد أربعة من الاخيار
...أن يشيدوا ويبنوا فيها مسجداً, شعوراً منهم إن إصلاح الناس ودعوتهم وهدايتهم وردهم
إلى الله رداً جميلاً ينطلق من المسجد من مهابط الرحمة ومنازل الملائكة فجمعوا شيئاً يسيراً
لا يجاوز آلافاً معدودة ثم أختاروا مكاناً ليقيموا عليه مسجداً
وأرادوا أن يجمعوا هذه الدريهمات المعدودة التي بين إيديهم حتى يقيموا هذا المسجد
فتوجه أحدهم الى رجل قد عرف عنه الفسق والفجور والعناد والمكابرة ،،
فقال الداعي لهذا الرجل:
إننا نريد أن نشيد ونؤسس جامعاً وإنما نلتمس ونرغب إليك
أن تُعيننا في بناء هذا الجامع .
فما كان من ذلك الرجل (قبل ان يتحول) إلا أن استنكف جرأة هذا الرجل الداعي
الذي دخل عليه وتجرأ أن يحدثه في هذا الامر
فقال: تريد مني أن أُعينك على بناء مسجد جامع ؟
قال: والله ما جاء بي إليكإالا هذا
فقال: افتح يدك حتى أعطيك فمد الداعي يده فدنى ذلك الرجل من يد الداعية
فبصق فيها فما كان من الداعية إلا أن مسح بها صدره ..
وبعد أن مسح يده على صدره
قال الداعيه
هذه لي ..
وبسط يده مره ثانية
وقال :
وهذه يدي مبسوطة
فماذا لله ؟؟
فقال له الرجل:
ما تقول ؟؟
قال: هذه البصقة لي وهذه يدي مرة أخرى مبسوطة فماذا لله ؟؟
فقال الرجل: لله علي أن أبني هذا المسجد كله من نفقتي ..
سبحان الله
واستطرد الشيخ البريك معلقاً على هذا الموقف قائلاً : الصبر..
الصبر في مقام الدعوة والثبات.. الثبات في باب البلاغ والتواصي بالحق والصبر والحلم
على الناس في دعوتهم الى الله عز وجل فان الناس اذا أحسن تأليفهمإالى الله تألفوا
وإذا احسن التقرب إليهم بالتواضع واللين والحكمة والموعظة الحسنة
واشعارهم بالمحبة والشفقة عليهم من عقاب الله وعذابه
والمحبة لهم أن ينالوا أعلى الدرجات عند الله مع إدراك من أولئك الناس للتجرد
والإخلاص والسلامة والنزاهة من مقاصد الدنيا للداعي فان ذلك من أعظم اسباب التأليف والتأثير والهداية
سئل ذات مرة عالم رياضيات عن المرأة..
فأجاب إذا كانت المرأة ذات (خــلق ودين) فهي ...إذاً تســـــــاوي = 1
وإذا كانت المرأة ذات(جمال) أيضاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10
وإذا كانت المرأة... (مشاركات: 2)
بَر أباه فماذا وجد ؟
يقول أحد الدعاة:
كان هناك رجل عليه دين ,
وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب (مشاركات: 3)
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/4187.imgcache
وجد ت في أحد المواقع الدينية هذه المناظرة هي ربما تكون حقيقية أو مصطنعة- وبغض النظر عن ذلك- ولكن فيها عبرة فلتقرأ وليتأمل القارئ كيف دين... (مشاركات: 16)
سلام عليكم اخواني الافاضل
نتيجة للتغيرات في الشركة التي اعمل فيها سوف يتم توسيع الهيكل الاداري للشركه وسوف يكون هناك مدير للموارد البشريه
فكيف يمكنني انا اجهز نفسي لتولي مكان في هذه الاداره
علما... (مشاركات: 5)
برنامج تدريبي يؤهل المشاركين لفهم الادارة الاحترافية للعقود ومعرفة اسباب المطالبات والنزاعات التي تنشأ عن العقود وكيفية تحسين ادارة العقود وتقليل النزاعات والطرق الاحترافية لحل النزاعات ويؤهل المشاركين لمعرفة اساليب ومهارات التفاوض ودورها في ادارة عملية تسوية المنازعات
كورس تدريبي يساعدك على فهم علاقة الجودة بالمكونات الرئيسية للمشروع مثل العقود والموردين والموارد البشرية والعديد من الموضوعات الهامة. ويعتمد البرنامج على عدد من الحالات العملية والتطبيقية
دبلوم التغذية العلاجية هو برنامج تدريبي يشرح مفاهيم التغذية العلاجية والتحاليل الخاصة بتقييم الحالة الغذائية وكيفية وضع خطة غذائية ونظام البدائل الغذائية وتخطيط النظام الغذائي والتعامل الغذائي مع مشكلات السمنة والنحافة ويشرح ادوية التخسيس المنتشرة واثارها الجانبية وأجهزة التخسيس واستخدام الاعشاب وخطط تغذية الرياضيين وتغذية الحالات الخاصة مثل مرضى السكر ومقاومة الانسولين ومرضى الضغط المرتفع والحوامل والمرضعات والمراهقين والبالغين والمسنين.
برنامج تدريبي متخصص في شرح منهج وموضوعات شهادة نيبوش الدولية وإكسابك بالخبرات والمهارات المهنية المتخصصة في مجال السلامة والصحة المهنية. يركز على تمكين المشاركين من الفهم الجيد لمبادئ ادارة المخاطر وتحديد المتطلبات الاساسية لنظام ادارة السلامة والصحة المهنية وتحديد المخاطر في بيئة العمل والاجراءات الوقائية المناسبة واعداد التقارير الادارية عن اجراءات التحسين في نظام السلامة والصحة المهنية.
دبلوم تدريبي متخصص في مجال السلامة والصحة المهنية حيث يؤهل الدارسين للتعرف على كل التفاصيل الخاصة باجراءات السلامة والصحة المهنية في المؤسسات والمصانع.