الموضوع: شاركنا في إدارة المنتدى | تجربة حية...!

بالإضافة غلى كل ما ذكره الإخوة الزملاء أضيف : إن إظهار عنوان البريد الإليكترونى سيجعل الأخوات الفضليات يحجمن عن التسجيل أو المشاركة بصفة عامة . ولا يخفى عليكم أباطرة المضايقات والمعاكسات . كذلك سيستخدمها الذين يسعون وراء المكسب السريع غير الحلال ...كيف ؟؟ هؤلاء مسجلون بمواقع دعائية وإعلانية يعتقدون غنها ستدر عليهم أموالا طائلة كلما جعلوا الآخرين يستخدمون الوصلة الخاصة بتلك المواقع , وبالطبع يسعى هؤلاء الأفراد لجمع أكبر عدد ممكن من عناوين البريد الإليكترونى حتى يرسلوا إليهم وصلات المواقع ليتم زيادة رقم العداد الذى يعطى المشترك الأصلى عددا من النقاط لتحول إلى نقود بعد ذلك . والحقيقة المرة إن كل هذا ماهو إلا وهما ووسيلة رخيصة لتحقيق أهداف دعائية معظمها لمواقع غير مرغوب فيها . وأنا شخصيا أعلم أحد الأفراد قام بتجميع 15000 " خمسة عشر ألفا " من عناوين البريد الإليكترونى لمستخدمين عرب ... حاولت إقناعه !! ولكن البعد عنه أصبح غنيمة !!
لذا ... لا وألف لا لإظهار الإيميل . عفوا للإطالة , مع جزيل شكرى وتقديرى .محاسب محمد عبد الفتاح - الإسكندرية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baidaba

بالإضافة إلى كل ما ذكره الإخوة الزملاء أضيف : إن إظهار عنوان البريد الإليكترونى سيجعل الأخوات الفاضلات يحجمن عن التسجيل أو المشاركة بصفة عامة . ولا يخفى عليكم أباطرة المضايقات والمعاكسات . كذلك سيستخدمها الذين يسعون وراء المكسب السريع غير الحلال ...كيف ؟؟ هؤلاء مسجلون بمواقع دعائية وإعلانية يعتقدون أنها ستدر عليهم أموالا طائلة كلما جعلوا الآخرين يستخدمون الوصلة الخاصة بتلك المواقع , وبالطبع يسعى هؤلاء الأفراد لجمع أكبر عدد ممكن من عناوين البريد الإليكترونى حتى يرسلوا إليهم وصلات المواقع ليتم زيادة رقم العداد الذى يعطى المشترك الأصلى عددا من النقاط لتحول إلى نقود بعد ذلك . والحقيقة المرة إن كل هذا ماهو إلا وهما ووسيلة رخيصة لتحقيق أهداف دعائية معظمها لمواقع غير مرغوب فيها . وأنا شخصيا أعلم أحد الأفراد قام بتجميع 15000 " خمسة عشر ألفا " من عناوين البريد الإليكترونى لمستخدمين عرب ... حاولت إقناعه !! ولكن البعد عنه أصبح غنيمة !!
لذا ... لا وألف لا لإظهار الإيميل . عفوا للإطالة , مع جزيل شكرى وتقديرى .محاسب محمد عبد الفتاح - الإسكندرية

مع المادة أعلاه كما وردت
لا لإظهار البريد الالكتروني الشخصي

ولا أرى أي احتكار للحرية الشخصية هنا
واتعجب عندما أرى أنه كلما يأتي المنع ترتفع الأصوات بالمناداة للحرية الشخصية
وعلى الإدارة الكريمة أن تحزم الأمر في الأمور التي ترى فيها ضرر قد يعم أو حتى قد يحدث ولا تترك الأمر شورى في ذلك فهناك باب أشار إليه العلماء في الفقه أسموه باب سد الذرائع
فأرجو إغلاق الموضوع ، وحزم الأمور أجدى في مثل هذه الحالات وعدم تركها للتصويت ، ولكن أحمد الله أن أرى أمتنا بخير فكثير من الردود تسر الخاطر