احب ان اعلق على المصلحة وفن تدمير المؤسسة نحن نعيش هذا الواقع مع مدرائنا الفاشلون الذين يفتقدون الحد الادنى من الكفاءة والذي دخل هذا المعترك للوجاهة ودون ادراك انه اخذ المنصب ليخدم الجميع ويكون حارسا على المؤسسة وافرادها فنجده يغلق الباب امام اي حوار بحجة النظام والانضباط وان الاخرين يثيرون الفوضى فلا يقبل الاقله ممن يستغلونه لتحقيق مصالحهم ويبذلون اقصى الجهد للوقيعة بغيرهم من الموظفين ايكون حلا غير البعد وكل المؤسسات فيها نفس الداء ام المواجه والوقوع في مشاكل اكثر او الانجراف مع التيار الى ان ياتي التغير او الصمت والقبول بالحد الادنى في كل شيء