إن إفتتاح منتدى الادارة للبلدان الفرانكفونية يعتبر بحق بادرة طيبة ستعمل على التعرف على التطبيقات الموازية لنظيرتها الانكلوساسونية المطبقة في بعض الدول العربية وأن التسمية جاءت موفقة لوعيها بوجود تطبيقات مخالفة للتطبيقات والمصطلحات المستعملة في باقي الدول العربية الأخرى
وشكرا على التدخلات القيمة للسادة أعضاء المنتدى