الرضا: تلقي المهالك بوجه ضاحك
أو سرور يجده القلب عند حلول القضاء
أو ترك الاختيار على الله فيما دبر وأمضى
أو شرح الصدر ورفع الإِنكار لما يرد من الواحد القهار
فالانسان الراضى يأخذ الدنيا بمنتهى البساطه و الحب و الرضا بقضاء الله و نصيبه من هذه الدنيا املا فى الله و رضائه
البساطه = الرضا