وفي قصة الرجل الذي قتل تسعة و تسعين نفساً و أكمل المائة بمن قنطه و سد في وجهه باب التوبة و الصلاح في قصته مثلا لعدم اليأس و كيف أنه قبله الله و لم يعمل خيراً قط سوى أنه سار ليبدأ حياة جديدةو وكم من قصص المشاهير و الأغنياء من بدأوا بعد تقدمهم في السن
مع الشكر للأخ الكريم