السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاهو [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] يواصل سلسلة الاختلاف والشخصية في الجزء الاخير فيقول :-
قال الحكماء لو كانت الدنيا من ذهب والاخرة من خشب لاخترنا الاخرة فهي تبقى
ولعله عزيزي المستمع عزيزتي المستمعة
حان وقت طرح السؤال المهم كيف يمكن لنا تطبيق ماذكرنا من معايير التفاضل على الشخصيات ؟
فان كان ولابد من تصنيف الشخصيات وكان هذا الامر واجبا على الرغم من انني اعتقد من الخير لنا الاهتمام بانفسنا وعيوبنا
كما قال عليه الصلاة والسلام ( طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس )
اذا كان لابد لنا من التصنيف فخير ذلك أن نصنف بناء على الافضلية التي ذكرها القرآن
فهذا هو في ظني اهم تصنيف والوسيلة التى نقيس بها الناس واقصد بذلك ماجاء في كتاب الله وسنة رسول صلى الله عليه وسلم
فمن المعلوم ان في كل انسان خصال طيبة وخصال سيئة فكلما زادت في في شخص خصاله الطيبة كان افضل وكلما زادت خصاله السيئة كان العكس بالعكس
والجدير بالذكر انه من واقع استقرائي لسمات الشخصيات الطبيعية من خلال علم أنواع الشخصية والذي ذكرنا بعضا منه في مقدمتنا هذة وجدت ان في كل شخصية مميزات وعيوب مختلفة من الناحية الشرعية
فمن الفنانين من له ميزة تفويض الامر لله اكثر من غيره
ومن المثاليين من له ميزة الايثار وتفضيل الغير على نفسه
ومن العقليين من له ميزة جلد على طلب العلم على غيره
ومن المحافظين من له ميزة الرضا بقضاء الله اكثر من غيره
والان وبعدما تحدثنا عن انواع البشر الرئيسية الاربعة ربما انك عرفت الان اسرار الاختلاف واسباب الائتلاف ايضا
ولعلك تسأل الان :
كيف اعرف شخصيتي اكتر ؟
او
ماهي الشخصيات البشرية الطبيعية ال16 بتفصيل اكثر ؟
والخبر الجيد انه يمكنك معرفة المزيد عن علم انواع الشخصية بقراءة كتابي عن علم أنواع الشخصية او زيارة موقعي على الانترنت موقع طاقات بلا حدود
فلقد عمدت لانشاء الموقع العربي الاول على شبكة الانترنت لقياس سمات الشخصية
هذا الموقع الذي خدم أكثر من 100 الف شخص خلال الاربع سنوات الماضية
وتجده [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
ارجو منك عزيزي ان تزور هذا الموقع وسوف تحصل على مقياس شخصيتك مجانا
يمكنكم الاستفادة من المقطع الصوتي [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي المستمع عزيزتي المستمعة اهلاً ومرحباً بكم في الجزءالثاني من سلسلة
( لماذا نختلف)
بعدما تحدثنا عن اصناف البشر الرئيسية الاربعة وهم :
الباحثون عن... (مشاركات: 0)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاهو المهندس / سلمان الشمراني يواصل سلسلة الاختلاف والشخصية في الجزء الاخير فيقول :-
قال الحكماء لو كانت الدنيا من ذهب والاخرة من خشب لاخترنا الاخرة فهي تبقى... (مشاركات: 0)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يواصل المهندس سلمان الشمراني حديثه في سلسلة الاختلاف والشخصية فيقول :-
يسير بسرعة الضوء ثم سأل نفسه ماذا يمكن أن يحدث
الامر الاكيد انه لن يجازى بمخالفة مرورية... (مشاركات: 0)
4/1 : الإختلاف والشخصية - المقطع الرابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يواصل المهندس سلمان الشمراني حديثه عن أنواع وأصناف الشخصيات في البشر فيقول :-
يواصل حديثه عن الشاب الذي... (مشاركات: 0)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لتحميل المادة الصوتية اضغط هنا
يواصل المستشار / سلمان الشمراني ما بدأه عن اسرار الاختلاف واسباب الائتلاف فيقول :-
ماذا لو استفدت عزيزى المستمع من الاوقات... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي متخصص يتناول ماهية التحقيق الاداري ومبادئه وقواعد الاجراءات التأديبية وأصول اعداد محضر التحقيق الاداري وإعداد المذكرات القانونية وضمانات الموظف المحال للتحقيق و التصرف في التحقيق الإداري كل هذا وفق القانون المصري ويتضمن ورش عمل وتطبيقات عملية للتحقيق الاداري واعداد محاضره.
دبلوم تدريبي يشمل مدخل الى ادارة المشاريع الاحترافية ودورة حياة المشروع والادارة المالية ودراسات الجدوى الاقتصادية للمشروع في المؤسسات الرياضية وادارة وقت المشروع وادارة معايير الجودة الشاملة في المشروع في المؤسسات الرياضية وادارة الموارد البشرية والاتصالات بالمشروع وادارة مخاطر المشروع وادارة المشتريات والتوريدات والتعاقدات بالمشروع والمهارات القيادية للمدير التنفيذي للمشروع وعمليات ادارة وتكامل المشروع وتطبيقات وممارسات عملية في ادارة المشاريع في المؤسسات الرياضية
هذا البرنامج موجه للحاصلين على دبلومة تصميم المجوهرات - المستوى الأول، حيث تم تصميم هذا البرنامج والذي يعد دبلومة تدريبية متقدمة في مجال تصميم الحُلي والمجوهرات تتناول موضوعات متخصصة في مجال تصميم المجوهرات واساليب التصميم والرسم ثلاثي الابعاد للمجوهرات وكيفية ابداع البراند الشخصي لمصمم المجوهرات وكيفية إخراج وتلوين التصميم للمسابقات والعملاء
مكافحة الفساد هدف رئيسي تسعى إليه الشركات والمؤسسات أيا كان نشاطها في الوقت الحالي وذلك يعود في الأساس إلى رغبة هذه المؤسسات في القضاء على هذه الظاهرة ومحاصرة عوامل انتشارها، وبسبب ان التشريعات العالمية لمكافحة الفساد دخلت حيز التطبيق وبقوة وفي عالم مفتوح لن يكون في امكان مؤسسة ما تأجيل او التغافل عن حوكمة اجراءاتها ووضع برامج قوية لمكافحة الفساد.