الموضوع: كيفية التعامل مع الإحباطات ؟
كيفية التعامل مع الإحباطات ؟
كيفية التعامل مع الإحباطات
بقلم / إبراهيم شوقي ؟
الحياة لا تسير دائماً كما نخطط لها ، فقد تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن . فقد نستسلم للأقدار ونؤمن بها وتطمئن قلوبنا لما قدر لنا ، ولكننا قليلاً ما ننهض من جديد .
أحيانا آمالنا وأحلامنا وتوقعاتنا تهوي على الأرض بضجيج وصراخ وآلام وآهات.
معظمنا مرت عليه لحظات عديدة شعر فيها بخيبة الأمل. فرص واعدة تبدو في الأفق لامعة تخطف الأبصار، ثم تخبو وتنطفئ...!!. أشخاصاً في حياتك كنت تظنهم قريبين منك مخلصين لك ، ثم انصرفوا عنك وخيبوا ظنك بهم ..!! . كانت بين يديك الأيام الماضية تشع فيها بهاءً وبهجة وسروراً ، فإذا بها تتسلل من بين أناملك ليهنئ بها غيرك . شعرت بعدة نوبات من خيبة الأمل بسبب تغيب ابنك عن أداء الصلوات المفروضة. وأخيك تخلف عن زيارتك ولم يتصل بك ، وجارك الذي توده دائماً قد أساء إليك ، وزوجتك تنسى أدنى حقوقك في زحمة المشاغل والأعباء ، ورئيسك في العمل ما زال يتصيد لك الأخطاء . ثم ماذا ....
خيبة الأمل هي الشعور المؤلم الذي نشعر به عندما لم نحصل على نتائج نريدها أو نتوقعها. فعندما لا يتفق الواقع مع ما نعتقده تتولد «خيبة الأمل" (وغالبا ما يقترن هذا الشعور بالسخط أو الإحباط) وفي أسوء الأحوال يتحول إلى عداء وكراهية وشحناء ، وقد يتفاقم في داخلنا هذا الشعور ليؤلمنا ويزيد معاناتنا.
إذا لم تمر في حياتنا مثل هذه اللحظات ونشعر بالإخفاقات ونجرب النكسات والإحباطات ، فكيف سنتذوق طعم الإنجازات؟ ، وكيف سنشعر ونقدر قيمة النجاح .
في يقيني بأننا يجب أن نستبدل حالة الإحباط وخيبة الأمل بحالة من الوعي والإدراك لحكمة الله سبحانه وتعالى من وراءها ، فلماذا لا نعتبر كل ما يقرع حياتنا هو رسالة إيجابية يجب فهم فحواها وإدراك عمق معناها ، وفك رموزها وقراءة ما بين سطورها . فإن الرسالة عند فهمها واستيعابها قد يتعدد تفسيرها ، وفي الغالب يكون تفسيرها في صالحك ، وعندها يستلزم وجود رد ، والإنسان الإيجابي دائماً ينطلي رده على الإيجابية وحسن التصرف والحكمة والاتزان والنضوج .
لماذا لا نعتبر هذه المحطات .. تربية وتهذيب لنفوسنا ، وإصقال لشخصيتنا ، وتعميق لخبراتنا الحياتية ، وتصليب لإرادتنا الضعيفة. فهل يتصور عاقل بأنه يمكنه أن يصل إلى مرحلة النضج الكامل والكمال الإنساني دون أن يمر على حفنة من الابتلاءات والانتكاسات.
الإنسان المؤمن يكون أكثر فهماً لطبيعة الحياة ، وأعمق تصوراً لأبعاد دوره في الوجود ، ومن ثم فهو أكثر الناس استعداداً وتهيؤاً لمعالجة الإحباطات المنطلية على الأحداث المؤسفة ، والمواقف المحبطة ، فقد تسلح المؤمن بالإيمان واعتبر نفسه غطاءً للقدرة الإلهية وأداة لنفاذ قدر الله في الكون، فهو لا يجزع ولا يحزن ولا تركبه الهموم بمجرد إصابته بمكروه أو انتكاسة فهو يتمثل قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ".
هذا في الحوادث الجسام والمصائب العظام التي تقع على المؤمن فما بالنا بصغائر المنغصات ، وتفاهات الأكدار ، وقهر الظروف ، وحماقات البشر وجهالة السفهاء التي تنال منا بعض الشيء !!
وللحديث بقية ..
ما زال الموضوع في حاجة إلى معالجة .. وهو مطروح للإضافة والتعليق ، لعلنا نسمع منكم أمثلة ونماذج استطاعت أن تحول الإحباطات إلى نجاحات.. وإلى أن نلتقي .. لكم تحياتي
.
كيفية التعامل مع المتطفلين
أحياناً يتناول بعض الناس هاتفك الجوال - بدون استئذان - ويقرأ الرسائل التي فيه ..
كان صاحبي في دعوة عامة .. وليمة عشاء عند أحد القضاة .. كل من في المجلس مشايخ فضلاء ..... (مشاركات: 1)
لو أردنا أن نضع لافتة كبيرة في مدخل هذا الموضوع، فهل سنجد أفضل وأعمق وأكثر إيحاءً من اللاّفتة التالية :
« يا بنيّ! اجعل نفسك ميزاناً فيما بينك وبين غيرك، فأحبب لغيرك ما تحبّ لنفسك، واكره له ما تكره... (مشاركات: 3)
أسرار كيفية التعامل و فهم النفسيات بين الزوجين
السر الأول
الرجل يحب ان يثبت نفسه بما ينتج،
أما المرأة فتحب ان تثبت نفسها بإعتمادها على الرجل و بإخراج عاطفتها.
قاعدة: الجزء يحن الى أصله... (مشاركات: 3)
أسرار كيفية التعامل و فهم النفسيات بين الزوجين
السر الأول
الرجل يحب ان يثبت نفسه بما ينتج،
أما المرأة فتحب ان تثبت نفسها بإعتمادها على الرجل و بإخراج عاطفتها.
قاعدة: الجزء يحن الى... (مشاركات: 10)
الغضب هوالانتقاد الموجه للخارج,لانك تشعر ان الآخر قد أخطأ الفعل.فلو ان أحدا كان يهددك ,فإن الغضب آنذاك سيكون مفيدا, لانه قد يدفعك للدفاع عن النفس. لكنك إذا غضبت. او إذا خيب أحدتوقعاتك,فذلك من شأنه أن... (مشاركات: 0)
تعلم الاساليب الاحترافية في اشهار المواقع واجعل موقعك يظهر في الصفحة الاولى في جوجل، كورس تدريبي يساعدك على تعلم احدث آليات تحسين ترتيب المواقع في محركات البحث الشهيرة
برنامج تدريبي متخصص في حوكة الشركات يغطي الموضوعات الهامة في هذا المجال مثل مهمة حوكمة الشركة وما هي حوكمة الشركات والنظرية العامة لحوكمة الشركات ومبادئ حوكمة الشركات وفوائد تطبيق حوكمة الشركات وكيف يمكن تأسيس مجلس الإدارة واختيار أعضائه، ومصفوفة صلاحيات الحوكمة طبقا لقانون الشركات وكود الحوكمة وتقييم مجلس الإدارة والخيارات الاستراتيجية لملاك الشركة، ثم ينتقل البرنامج الى مشروع تطبيق الحوكمة وخريطة الطريق لتطبيق ممارسات الحوكمة وكيفية قياس أداء المشروع وادارة المخاطر وتعريف المخاطر ومفاتيح النجاح لإدارة المخاطر وعملية إدارة المخاطر وكيفية قياس المخاطر ومصفوفة ترتيب أولويات المخاطر وسجل المخاطر ومؤشرات الأداء الرئيسية لوظيفة إدارة المخاطر واخيرا مطابقة موقع الشركة الإلكتروني لمتطلبات الحوكمة
برنامج يتناول موضوع لين ستة سيجما يتناول موضوع الجودة وتاريخ تطورها وتاريخ تطور ستة سيجما وإدارة الجودة الشاملة وأبعادها وأهمية ستة سيجما وشرح البعد الفلسفى - البعد الإحصائى - البعد العملياتى والفرق بين ستة سيجما و لين ستة سيجما وجلسة عصف ذهني لتحديد الفوائد المالية-المؤسسية- التشغيلية ومناقشة أهمية لين ستة سيجما فى ظل التزام الإدارة ومفهوم العملية والبيانات والمعلومات والمعرفة ومستويات 'ستة سيجما (الحزام الأصفر، الأخضر، الأسود، الماستر الأسود) والقيادة و بناء فريق التحسين وأدوات ضبط الجودة غير الإحصائية وأدوات الضبط الإحصائية ومنهجية "الستة سيجما" (DMAIC)
دبلوم تدريبي متقدم يهدف الى تأهيل المرشحين لتولي وظيفة المدير التنفيذي CEO والمرشحين للوظائف الادارية العليا عن طريق تنمية المهارات القيادية وتعميق المفاهيم الادارية والسلوكية لدى المرشحين لشغل هذه الوظائف، وتبادل الخبرات العلمية لرفع القدرة على تحمل المسئوليات الادارية والاضطلاع بمهامهم المستقبلية في الإدارة التنفيذية.
بحصولك على هذا البرنامج التدريبي ستصبح مؤهلا بشكل احترافي في مجال التغذية وتطبيقاتها للرياضيين، حيث ستقوم بدراسة مفاهيم التغذية وعلاقتها بانتاج الطاقة في الجسم وانواع الاغذية والمكملات الغذائية وكيفية وضع خطة تغذية للرياضيين في الالعاب الجماعية والفردية والعاب القوى والفئات الخاصة، كما ستدرس في هذا البرنامج التدريبي التطبيقات الغذائية في مجال ادارة الوزن سواء لعمليات التنحيف او زيادة الوزن.