بالنسبة للحوفز المعنوية والمتعلقة بدات الشخص نفسه وبما ان داته لا تعيش بمفصل عن الاخر او الوسط المحيط به فيمكن ايضا ان يكون للوسط او للشخص الاخر تاتير يدخل ضمن الحوافر المعنوية فلا يمكن للشخص ان يرسم ويخطط ويقرر ويعيش بمفصل عن من حوله فدون ان يدرك سواءا سلبا او ايجابا يؤترون فيه اما بتحفيزه او احباطه اما بالنسبة لقضية العمل فالامر مرتبط بالشخص ومدى حبه لداك العمل وميولاته فان احبه فمهما كانت احباطات من معه فى العمل سيزيد اصراره ورغبته فى الوصول اما ان كان العكس فمجرد ما يجد شخص يدايقه فى العمل سيكون هو اول المنسحبين وفكرتى تكمن فى ان الناس اللدين يعيشون معنا ومن حولنا ولنا قرابة معهم لهم مكانة شاسعة ضمن الحوافز المعنوية